الأربعاء، 1 أبريل 2015

لا زال يستهويني الإنصهار




أنا يا سيدتي
أعشق الإنصهار في حضورك

أقارع البرد بأجراس من تمتمات
العشق الدافء في دمي
و أهرع حيث أنثى لا تشبهها أنثى !


أتوكأ على ذراع الطهر فيك
و أدع الوجد يستلقي على ضفاف حنانك
كأنا حين سقوطي من علياء غيمة حبلى بالحب


تليها أخرى تتلقفني جنوناً في صدر العشق يستعر



شششش



دعيني أنصت لا زال يستهويني الإنصهار !